هل المطلقه لها عدة — هل تحسم الدراما معركة “بناء الوعي” التي أعيت مصر طوال 10 سنوات؟ | Cratar Net | كريتر نت

November 13, 2022, 8:36 pm

إحدى المحاولات الدرامية هذا العام لاستفزاز الوعي الذي يرزح جانب كبير منه تحت إمرة التديين الذي ساد في السبعينيات هو مسلسل "العائدون". فبعد سنوات كثيرة من تصالح المجتمع المصري، ومعه الدراما المصرية، مع تغلغل الفكر المتطرف وقيم المغالاة في تفسير الدين، لدرجة وقوع البعض من أهل الفن أنفسهم في فخ تحريم كل كبيرة وصغيرة بما فيها الفن نفسه، يطل مسلسل "العائدون" مساء كل ليلة مصراً على جذب المشاهد خارج "منطقة راحته" أو Comfort zone. وداعاً للتخدير يقول الكاتب الصحافي محمد العسيري في مقال عنوانه "العائدون: لسه الكلام مانتهاش (لم ينته) بيننا" أن "المسلسل أحد الأعمال الدرامية هذا العام التي لا تريد خداع المشاهد أو الضحك عليه. إنه عمل فني لا يريد تخديرنا مجدداً، هو عمل كاشف لمهمة صعبة ومستمرة. كثيرون لا يستحضرون سوى الصورة الذهنية للعائدين من الجهاد في أفغانستان إلى بلدانهم، وهم محملون بأفكار ما أنزل الله بها من سلطان، متأرجحة بين قيم تنظيم القاعدة وأفكار طالبان ومرجعية الإخوان". صورة ويتابع العسيري أن العائدين "هم بعض الذين وقعوا في حبال (داعش)، سواء عملوا في العراق أو سوريا لوقت محدد قبل أن يعود التنظيم لاستخدامهم في مصر.

  1. بعد تفجير «فاتن أمل حربي» للقضية.. متى تكون نفقة العدة حق المطلقة؟ | أخبار | أنا حوا
  2. ندوة الأعلى للثقافة: التسامح فضيلة والأديان حثت على قبول الآخر   | الهيئة المصرية العامة للكتاب الموقع الإخباري الرسمي
  3. هل تُجرى الانتخابات التشريعية اللبنانية في موعدها؟ | شبكة الهدف
  4. هل تحسم الدراما معركة “بناء الوعي” التي أعيت مصر طوال 10 سنوات؟ | CRATAR NET | كريتر نت
  5. السياسي والسيكولوجي في الحرب الروسية ـ الأوكرانية لــ الكاتب / عامر صالح
  6. بالمملكة

بعد تفجير «فاتن أمل حربي» للقضية.. متى تكون نفقة العدة حق المطلقة؟ | أخبار | أنا حوا

  • هل المطلقه لها عدة مناطق
  • افضل كتب التاريخ الاسلامي
  • دار المعدات الطبية والعلمية
  • هل المطلقه لها عدة أشخاص
  • صلاه القيام في الحرم النبوي اليوم
  • افكار مشاريع نسائيه بجده
  • هل تُجرى الانتخابات التشريعية اللبنانية في موعدها؟ | شبكة الهدف
  • مسلسل التفاح الممنوع الجزء الثاني

على مرمى أربعة أسابيع بقليل، يتصدّر الخامس عشر من أيار/مايو باعتباره مشهداً دستورياً يعوَّل عليه في تجديد السلطة، عبر الانتخابات النيابية المرتقبة، وسط رهانات بين إجرائها وتأجيلها. ففي الظاهر العلني، يؤكد أهل السلطة والمسؤولون السياسيون إجراءها وتوفير كل ما يلزم، بينما يشكّك فرقاء في احتمال إلغائها لأكثر من سبب. فما هي أسباب المراهنين الإيجابيين والسلبيين؟ فأهل السلطة، بحُكم موقعهم، لا يمكنهم إلّا احترام المواعيد الدستورية، وتجنب أي مسؤولية تترتب على عدم إجرائها. والمسؤولية، في هذه الحال، لا يمكن إلّا أن تكون سلبية، وسط الأزمة الحادة والخطيرة وغير المسبوقة، والتي يمر فيها لبنان، والتي قد تتفاقم أكثر. أمّا القوى السياسية، وإن كانت أغلبيتها، باستثناء الثنائي الشيعي، حزب الله وحركة "أمل"، المرتاحين إلى وضعيهما الانتخابي، وثقتهما بحصد جميع المقاعد الشيعية الـ27، فإن سائر القوى تبدو قلقة جرّاء تضاؤل شعبيتها، وهي قلقة من النتائج ومن خسارتها بعض المقاعد على الرغم من المكابرة التي يتعمدها البعض. غير أن في حسابات القوى، وفق انقسامها العمودي وألقابها الأدبية ـ السياسية، بين قوى "منظومة" 8 آذار وقوى "سيادية" (14 آذار)، مضافاً اليها ما يسمى قوى التغيير، أو الحركة الاحتجاجية، أو ثورة 17 تشرين… فإن الغلبة والانتصار سيكونان إلى جانب قوى 8 آذار (تحالف الثنائي الشيعي والتيار الوطني الحر وحلفائهما) بفارق لافت، وفق كل الإحصاءات، التي تؤكد أن هذه القوى ستظفر بالأكثرية المطلقة في المجلس النيابي العتيد.